خلف "حظر التشفير" من إنفيديا: لماذا لا تتسع ساحة أمان الذكاء الاصطناعي للبلوكتشين؟
شهد سوق العملات المشفرة للتو زلزالاً في الصناعة - حيث تم الكشف عن أن العملاق العالمي في قوة الذكاء الاصطناعي إنفيديا (NVIDIA) أوقف التعاون المحتمل مع شبكة آربيتريم (Arbitrum) لتوسيع نطاق الإيثيريوم من الطبقة الثانية، ورفض بشكل قاطع إدخال أي عناصر تشفير في مشاريع الذكاء الاصطناعي. إن هذا القرار يشبه قنبلة تحت الماء، مما أثار ضجة كبيرة في عالم العملات. لا تكشف هذه المعركة عن صراع تقني فحسب، بل هي أيضًا صراع على السيطرة على خطاب الأمان في عصر الذكاء الاصطناعي. عندما تعيد إنفيديا بناء قواعد الأمان باستخدام وحدات معالجة الرسوميات، يحتاج عالم التشفير إلى إثبات: أنه ليس مجرد جنة للمضاربين، بل يمكن أن يصبح أيضًا أساسًا للحضارة الرقمية. ساحة المعركة المستقبلية لأمان الذكاء الاصطناعي، قد تحتاج إلى نموذج حوكمة مشترك بين "سيطرة القوة الحاسوبية + مبتكري البلوكتشين".
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
خلف "حظر التشفير" من إنفيديا: لماذا لا تتسع ساحة أمان الذكاء الاصطناعي للبلوكتشين؟
شهد سوق العملات المشفرة للتو زلزالاً في الصناعة - حيث تم الكشف عن أن العملاق العالمي في قوة الذكاء الاصطناعي إنفيديا (NVIDIA) أوقف التعاون المحتمل مع شبكة آربيتريم (Arbitrum) لتوسيع نطاق الإيثيريوم من الطبقة الثانية، ورفض بشكل قاطع إدخال أي عناصر تشفير في مشاريع الذكاء الاصطناعي. إن هذا القرار يشبه قنبلة تحت الماء، مما أثار ضجة كبيرة في عالم العملات.
لا تكشف هذه المعركة عن صراع تقني فحسب، بل هي أيضًا صراع على السيطرة على خطاب الأمان في عصر الذكاء الاصطناعي.
عندما تعيد إنفيديا بناء قواعد الأمان باستخدام وحدات معالجة الرسوميات، يحتاج عالم التشفير إلى إثبات: أنه ليس مجرد جنة للمضاربين، بل يمكن أن يصبح أيضًا أساسًا للحضارة الرقمية.
ساحة المعركة المستقبلية لأمان الذكاء الاصطناعي، قد تحتاج إلى نموذج حوكمة مشترك بين "سيطرة القوة الحاسوبية + مبتكري البلوكتشين".