ريا، ثاني أكبر قمر لكوكب زحل، تتميز بسطح مليء بالفوهات، مما يشير إلى ماضٍ جيولوجي غير نشط. تركيبتها الجليدية وغياب الغلاف الجوي يساهمان في بيئتها الوعرة الخالية من الهواء. بقطر يبلغ حوالي 1,528 كيلومترًا، تقدم ميزات سطح ريا رؤى قيمة حول تكوين القمر وتطوره ضمن نظام زحل.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ريا، ثاني أكبر قمر لكوكب زحل، تتميز بسطح مليء بالفوهات، مما يشير إلى ماضٍ جيولوجي غير نشط. تركيبتها الجليدية وغياب الغلاف الجوي يساهمان في بيئتها الوعرة الخالية من الهواء. بقطر يبلغ حوالي 1,528 كيلومترًا، تقدم ميزات سطح ريا رؤى قيمة حول تكوين القمر وتطوره ضمن نظام زحل.