نحن جميعًا نعلم أنه لا يمكن علاج المرض إذا لم يتم العثور على السبب، وغالبًا ما تكمن الأسباب في عادات المريض ونمط حياته، أو في حالته النفسية وعلاقاته الاجتماعية.
ووسيلة تشخيص الأمراض هي استخدام أنواع مختلفة من الأجهزة للفحص، لكن الأجهزة لا تفحص حياتك أو حالتك النفسية على الإطلاق. لذا فإن التشخيص هو مجرد إعطاء اسم لمرض يتسبب في شعورك بالضيق الجسدي فقط، والأدوية هي مجرد تحكم في مؤشراتك.
إذا كنت ترغب في الشفاء التام ولا تريد أن تتكرر الأمراض، يجب عليك أن تتخلص من السبب الذي أدى إليها وتعديل السبب.
لذا فإن الفحص الطبي، والاستشارة بعد التشخيص، تعتمد على تقرير الفحص والشعور بعدم الراحة في جسمك، لإجراء استفسارات حول نمط حياتك. ولكن بسبب أن هذه العملية الاستفسارية تحتاج إلى عشرات الدقائق، أو عدة ساعات، أو حتى أيام، أو عدة مرات، لإكمالها، فإن هذا يؤدي إلى أنه لا يوجد عدد كبير من الأطباء في الطب الحديث لديهم الصبر لسؤالك عن سبب مرضك.
في الختام، يخطئ الكثير من الناس في الاعتقاد أن التشخيص بعد الفحص الطبي يعني أنهم وجدوا السبب وراء المرض، وبالتالي يمكنهم علاج المرض. في الواقع، التشخيص هو مجرد إعطاء اسم لمرضك، أما السبب الحقيقي فيحتاج الطبيب لسؤال المريض.
إذا لم يتم العثور على السبب المرضي، فلن يمكن الشفاء والتعافي تمامًا.
الواجب: إذا كنت مستفيدًا من العثور على سبب المرض، يرجى استخدام حالتك الخاصة للتحقق من هذه القاعدة. #白宫加密报告发布#
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 3
أعجبني
3
2
مشاركة
تعليق
0/400
RenCaiDragonElephant
· منذ 15 س
ثابت HODL💎
شاهد النسخة الأصليةرد0
WestLakeJiangZiya
· منذ 17 س
🌻صباح الخير قراءة الحضور اليومي: "التشخيص" لا يعني العثور على السبب استمع يوميًا، دقيقة واحدة في اليوم، ادخل إلى الحياة، واحصل على الصحة! مع تطور الطب، من المسؤول حقًا عن الصحة؟ سبب مرضك، لا يعرفه الأطباء، ولا الممرضات، ولا الآخرون، فقط المريض نفسه يعرف، لماذا نؤكد أن الصحة في الحياة، وليس في المستشفى؟ المستشفى هو مكان لتشخيص وعلاج الأمراض، وليس لإدارة صحتك، يجب أن تكون واضحًا بشأن ذلك!
خذ مثالاً للتفكير، يقول البعض إن مرضي هو نتيجة عدم الراحة بعد الولادة؛ يقول آخرون: إذا لم أتناول طعامًا كافيًا في الليل، سأشعر بالجوع، والنتيجة هي أنني أستيقظ في منتصف الليل وأمسك معدتي، وأتقلب في السرير، وأعاني من انتفاخ المعدة، وأتألم، وأعاني من الأرق، وعندما أستيقظ في الصباح، تظهر الأعراض، ماذا؟ انتفاخ في العينين، تورم، رائحة فم كريهة، مرارة في الفم، جفاف، وفقدان الشهية لتناول الإفطار، وما إلى ذلك، يرجى التفكير في هذه الظواهر؟ تذكر هذه العبارة، "السبب والنتيجة" إذا تم الإبلاغ عنه في الوقت الحالي فهو مرض صغير، وإذا تم الإبلاغ عنه في المستقبل فهو "مرض كبير"!
من يدير "السبب" هو من يتأمل داخليًا، ويدرك نفسه، ومن يدير "النتيجة" هو من ينظر إلى الخارج، ويعاني من القلق والألم!
الأطباء في الأمراض علميون، والصحة في الحياة علمية، لذا من يدير "النتيجة" لا يحصل على نتيجة، ومن يدير "السبب" يمكن أن يقضي على الجذور!
🍃"التشخيص" لا يعني العثور على السبب 🍃
الحكمة: التشخيص لا يعني العثور على السبب.
نحن جميعًا نعلم أنه لا يمكن علاج المرض إذا لم يتم العثور على السبب، وغالبًا ما تكمن الأسباب في عادات المريض ونمط حياته، أو في حالته النفسية وعلاقاته الاجتماعية.
ووسيلة تشخيص الأمراض هي استخدام أنواع مختلفة من الأجهزة للفحص، لكن الأجهزة لا تفحص حياتك أو حالتك النفسية على الإطلاق. لذا فإن التشخيص هو مجرد إعطاء اسم لمرض يتسبب في شعورك بالضيق الجسدي فقط، والأدوية هي مجرد تحكم في مؤشراتك.
إذا كنت ترغب في الشفاء التام ولا تريد أن تتكرر الأمراض، يجب عليك أن تتخلص من السبب الذي أدى إليها وتعديل السبب.
لذا فإن الفحص الطبي، والاستشارة بعد التشخيص، تعتمد على تقرير الفحص والشعور بعدم الراحة في جسمك، لإجراء استفسارات حول نمط حياتك. ولكن بسبب أن هذه العملية الاستفسارية تحتاج إلى عشرات الدقائق، أو عدة ساعات، أو حتى أيام، أو عدة مرات، لإكمالها، فإن هذا يؤدي إلى أنه لا يوجد عدد كبير من الأطباء في الطب الحديث لديهم الصبر لسؤالك عن سبب مرضك.
في الختام، يخطئ الكثير من الناس في الاعتقاد أن التشخيص بعد الفحص الطبي يعني أنهم وجدوا السبب وراء المرض، وبالتالي يمكنهم علاج المرض. في الواقع، التشخيص هو مجرد إعطاء اسم لمرضك، أما السبب الحقيقي فيحتاج الطبيب لسؤال المريض.
إذا لم يتم العثور على السبب المرضي، فلن يمكن الشفاء والتعافي تمامًا.
الواجب: إذا كنت مستفيدًا من العثور على سبب المرض، يرجى استخدام حالتك الخاصة للتحقق من هذه القاعدة. #白宫加密报告发布#
مع تطور الطب، من المسؤول حقًا عن الصحة؟ سبب مرضك، لا يعرفه الأطباء، ولا الممرضات، ولا الآخرون، فقط المريض نفسه يعرف، لماذا نؤكد أن الصحة في الحياة، وليس في المستشفى؟ المستشفى هو مكان لتشخيص وعلاج الأمراض، وليس لإدارة صحتك، يجب أن تكون واضحًا بشأن ذلك!
خذ مثالاً للتفكير، يقول البعض إن مرضي هو نتيجة عدم الراحة بعد الولادة؛
يقول آخرون: إذا لم أتناول طعامًا كافيًا في الليل، سأشعر بالجوع، والنتيجة هي أنني أستيقظ في منتصف الليل وأمسك معدتي، وأتقلب في السرير، وأعاني من انتفاخ المعدة، وأتألم، وأعاني من الأرق، وعندما أستيقظ في الصباح، تظهر الأعراض، ماذا؟ انتفاخ في العينين، تورم، رائحة فم كريهة، مرارة في الفم، جفاف، وفقدان الشهية لتناول الإفطار، وما إلى ذلك، يرجى التفكير في هذه الظواهر؟ تذكر هذه العبارة، "السبب والنتيجة" إذا تم الإبلاغ عنه في الوقت الحالي فهو مرض صغير، وإذا تم الإبلاغ عنه في المستقبل فهو "مرض كبير"!
من يدير "السبب" هو من يتأمل داخليًا، ويدرك نفسه، ومن يدير "النتيجة" هو من ينظر إلى الخارج، ويعاني من القلق والألم!
الأطباء في الأمراض علميون، والصحة في الحياة علمية، لذا من يدير "النتيجة" لا يحصل على نتيجة، ومن يدير "السبب" يمكن أن يقضي على الجذور!